تبقى الإسكندرية واحدة من أعرق وأقدم أعمدتها الأثرية. إنها “لؤلؤة المتوسّط”، ثاني أكبر مدينة بعد العاصمة، وتعتبر واحدة من الوجهات السياحية التي تنافس القاهرة بمفاتنها وروعتها، ومن لا يحجز رحلة إلى الإسكندرية يفوّت تجربة من العمر للتعرّف عن كثب إلى الثقافة المصرية.
- التحرك السابعه و النصف صباحا
- الوقوف خلال السفر بأحد الاستراحات مثل ماستر او قرية الاسد نصف ساعه
- الوصول إلى الإسكندريه و زيارة حدائق و المنتزه الشهيره و الوقوف قرب القصور الملكيه للتصوير و وقت حر بالمنتزه ساعه و نصف ثم التحرك تجاه مكتبة الاسكندريه و التصوير بالقرب منها ( لو انها مغلقه مثل يوم الجمعه و تاجيل زيارتها لآخر اليوم في الايام التي تكون مفتوحه فيها )
- التحرك الى القلعه و وقت حر ساعه و نصف لزيارة القلعه و التصوير بها و وقت حر بجوار القلعه لركوب خيل او مراكب او غير مأكولات بحريه و وقت حر نصف ساعه لشرب الشاي في أحد الكافيهات على البحر ثم العوده الى القاهره